روز دو نويل من Van Cleef & Arpels
إبداعات جديدة بتألّق الأزهار المكتملة
روز دو نويل من Van Cleef & Arpels
روز دو نويل من Van Cleef & Arpels
روز دو نويل من Van Cleef & Arpels
روز دو نويل من Van Cleef & Arpels
روز دو نويل من Van Cleef & Arpels
روز دو نويل من Van Cleef & Arpels
روز دو نويل من Van Cleef & Arpels
روز دو نويل من Van Cleef & Arpels
-
1 / 8
تقدّم دار فان كليف أند آربلز تكريماً مميزاً لمجموعة "روز دو نويل" (أي وردة الميلاد) والتي أُطلقت عام 1970 مع إبداعات جديدة من الكارنيليان والأونيكس واللازورد. فالأزهار نفسها بانحناءاتها الرقيقة الواضحة، تتفتّح كما وعود السعادة، وكأنّها جاخزة للقطف. أما البتلات فهي تعكس خبرة الدار العميقة في صناعة المجوهرات الفاخرة بفضل تنسيقها المتقن وجودة الأحجار المختارة.
مجموعة سيغنتشر
مع إضافات جديدة
استمراراً لجمالية رمزية اشتهرت بها دار فان كليف أند آربلز، أصبحت مجموعة "روز دو نويل" (وردة الميلاد) تضمّ اليوم مشابك وأقراط وقلّادات (يمكن ارتدائها أيضاً كمشابك).
وهذه التصاميم الجديدة إنما تمنح موقع الصدارة إلى ثلاث مواد ألا وهي الأونيكس ذات السواد الداكن العميق والكارنيليان بلونه الأحمر المائل إلى البرتقالي إلى جانت اللازورد بزراقه الحاد. كل قطعة من المجموعة تحتوي على ست بتلات ذات حافة دائرية موزّعة بطريقة غير متماثلة في تلاعب بين الأحجام والزوايا والارتفاعات المختلفة.
وهذه المقاربة الثلاثية الأبعاد تضفي حراكاً طبيعياً إلى الأزهار متقن بكل دقة وأناقة.
فتبدو المشابك والأقراط وكأنها أزهار تتفتّح على الجلد بينما يمكن لبس المشابك بطرق عديدة تتناسب مع كل الأذواق والمناسبات.
في قلب كل زهرة نجد ست ماسات دائرية تستند إلى مدقات من الخيط الذهبي، بينما في الجزء الخلفي نجد الهيكل الذهبي الذي لا يتجزأ من حواف البتلات – دليل لدقة العمل وإتقان التفاصيل المخبأة منها والتي على مرأى العين وهي ميزة خاصة بدار فان كليف أند آربلز.