مهما كانت خطتك في الفلانتين: ستجدين إطلالتك المناسبة

  • تاريخ النشر: الأربعاء، 29 يناير 2020 | آخر تحديث: الأحد، 02 فبراير 2020
مقالات ذات صلة
استوحي إطلالتك للمطار من زندايا
الأبيض هو سر إطلالتك الربيعية
طلاء Glitter مناسب لمختلف الفصول والمناسبات

عيد الحب Valentine"s Day أقترب وبغض النظر عن المكان الذي ستذهبين له في هذا اليوم، فهو يوفر ذريعة جيدة للحصول على ملابس جديدة وأنية.

ومع ذلك، فإن اكتشاف إطلالتك منذ الآن سيقلل حتماً من التوتر الذي يمكن أن يجلبه يوم 14 فبراير وهذا هو السبب الذي جعلنا نريد أن نطرح بعض الأفكار المميزة لإطلالة هذا اليوم. 

حتى إذا كان عشاء رومانسي أو ليلة مع الأصدقاء أو حفل عشاء مع أسرتك، لقد تركنا لكِ مهمة تأمين القطع لتنسيق مظهر يُلمح إلى الفلانتين ولحسن الحظ، فإن مجموعة الأفكار أدناه تجد التوازن حول كيفية تنسيق الألوان الوردية والحمراء بطريقة مميزة وأنيقة، فضلاً عن جلب مظهر رومانسي إلى ملابسك مع الحفاظ على البساطة والأفضل من ذلك، إنه يمكنك ارتداء هذه الإطلالات مرة أخرى طوال العام.

اختاري ظلال حمراء 

بدلاً من ارتداء اللون الأحمر الساطع جربي درجات أخرى من الأحمر مثل البرغندي أو درجات الأحمر الداكنة، يمكنك ارتدائها أيضاً من خلال حقيبة صغيرة أو حذاء. 



الأبيض لإطلالة رقيقة 

يمكنك ارتداء الأبيض في هذا اليوم المميز، جربي إطلالة كاملة باللون الأبيض مكونة من معطف و بنطال فضفاض وتوب عالي الرقبة وبالتأكيد الحقيبة والحذاء من نفس اللون. 


توب من الدانتيل وتنورة جلد 

مزج الخامات تعطي مظهراً رائعاً وبالتأكيد لا يوجد أفضل من الدانتيل والجلد لترتديهم في عيد الحب، فلماذا لا تنسقيهم معاً في إطلالة واحدة؟

اكسسوارات على شكل قلوب

إذا كنتِ لا تفضلين ارتداء اللون الأحمر أو تفضلين المظهر البسيط، يمكنك الاستعانة ببعض الاكسسوارات بتصميم قلوب لإضفاء بعض الرومانسية إلى إطلالتك. 

تنورة ساتان مع كنزة شتوية

لا يوجد أفضل من  إطلالة رومانسية مكونة من التنورة الساتان والكنزة الفضفاضة ولمناسبة عيد الحب، جربي ألوان زاهية من خلال كنزة ملونة وتنورة بالون الوردي بنقشات مميزة مثل القلوب. 

جربي اللون الوردي 

مثله مثل الأبيض يمكنك ارتداء إطلالة كاملة من اللون الوردي أو من خلال قطعة رئيسية مثل معطف أو باليزر أو توب رقيق.

This browser does not support the video element.

تم نشر هذا المقال مسبقاً على ليالينا. لمشاهدة المقال الأصلي، انقري هنا