Erin Wasson تصمم المجوهرات للنساء الأنيقات بدون عناء

  • تاريخ النشر: الأحد، 08 يناير 2017
Erin Wasson تصمم المجوهرات للنساء الأنيقات بدون عناء

تعتقد مصممة المجوهرات إرين واسون أن ممتلكاتنا يجب أن تحكي قصة - هذه هو مفتاح عقيدة مجموعتها الجديدة من المجوهرات الرفيعة التي ستُطلق هذا الخريف.

Erin Wasson تصمم المجوهرات للنساء الأنيقات بدون عناء
مجموعة إرين واسون من المجوهرات الرفيعة تتكون من قطع مصنوعة من الذهب، الفضة، واللؤلؤ؛ فالغرض منهم أن يكونوا قطع "يمكن إرتادها إلى بلا نهاية".


هذه يحدد كثاني خط مجوهرات لإرين متابعاً لنجاح خطها Low Luv من مجوهرات الأزياء، وهذا يعكس نجموها الشخصي.


" أنا الآن مركزة أكثر. أنا أعتقد طبيعياً أنك يجب أن تتبع تطور نفسك. الآن أفضٌل أن أشتري شيئاً واحداً مميزاً على أن أشتري عدة أشياء غير غالية."


فإنه ليس من المفاجئ أن هذه المجموعة –الممتلئة بقطع مميزة وشخصية- أنها تشبه إرين كثيراً: عصرية، موقرة، وواثقة.


لكن ببساطة، هذه مجوهرات لفتاة تريد أن تعطي إنطباعاً بدون أي عناء.


"تصميماتي في الأغلب تكون هندسية جداً، فمثلاً؛ قطعة قد صنعتها مبنية على شيئاً من 1950، مثل المصباح الأمامي لسيارة."


دائماً ما كانت مهووسة بالمجوهرات، تجمعها، تلمسها، وتعشقها.


وقد قامت بتصميم سلاسل للجسد للمجموعة الثانية التي قامت بتنسيقها لعرض ألكسندر وانغ.


في المجموعة الأولى قامت فقط باستخدام مجوهراتها الشخصية على العارضات في العرض، ثم قال ألكس "ما رأيك في أن تصنعيين شيئاً؟" فما بين القيام بقياسات العارضات، كانت تعمل بالمانيكان في الستوديو مع وانغ.


كان رائعاً إنه حدث بدون تخطيط وبطبيعية.

Erin Wasson تصمم المجوهرات للنساء الأنيقات بدون عناء


كيف تطور الأمر؟


قامت إرين بتصميم سلاسل الجسد الماسية لمدة عام تقريباً وفي البداية باعتهم لـMaxfield حصرياً.


ثم جائتها فرصة في تصميم مجوهرات الأزياء لكن سلاسل الجسد الماسية كانت تباع بحوالي تسعة ألاف دولار أمريكي، (فكانت) ديموغرافية مختلفة تماماً.


ثم قابلت إرين باسكال معوض (مصمم المجوهرات) وفضلت نقطة سعره وإمكانية قدرتها على تصميم قطع أكثر.


فكانت تصمم عدد متزايد من 120 إلى 150 قطعة كل عام، ربيع، صيف، خريف، شتاء، ثم مجموعة الأعياد.


غيرت إعتقادها كلياً إلى التركيز على أن الأقل هو الأكثر، وإتباع تطور نفسها.

Erin Wasson تصمم المجوهرات للنساء الأنيقات بدون عناء

بواسطة: شوق المرزوق – ترجمة: سلمى البسيوني.