Louis Vuitton x Supreme

بحقيبة Bumbag باللون الأحمرمن سوبريم مربوطة بمواجهة صدر العارضة، كشف لويس فيتون الأمس عن تعاون مُعد لأن يصبح أسطورة في الموضة.

تبدو كمبالغة؟ فكر في الأمر، سابقاً في عام 2000، قام فيتون بتصريح أزياء الشارع في نيويورك بقوة التوقف والكف على بعض التصميمات التي في الشكل تضيف إلتواء في المونوغرام الشهير للبيت الفرنسي.

واليوم؛ في حين أن الخط ما بين الموضة العالية وثقافة الشارع بدأت في الإختفاء، والعالم يعيد إكتشاف جنون اللوغو، وأصبح الهودي مشهد مآلوف في عروض الأزياء، الأحزاب المتقاتلة السابقة قد مضت على عهد سلام ووحدوا القوات.

إنها 2017؛ وجميع الرهانات موقوفة، القوانين لا تطبق بعد الآن، وهذا يعد شيئاً كبيراً.

وفي حين أن سوبريم قد قامت سابقاً بالتعاون مع أمثال كوم دي غارسون وأكواسكوتوم، فتاريخياً العلاقة ما بين الجزء المنساق للصناعة في جانب الموضة و(في محاولة لإيجاد كلمة أفضل) عالم ملابس الشارع قد بني على الأخذ من بدلاً من العمل مع.

كلاهما قد اقترضوا من الطرف الأخر، لكن في حين أن ماركات مثل سوبريم، بالاس، ستاسي كانوا عظام في ميراث مصادرة وتخريب علامات الموضة العالية (هل تتذكروا تي شيرتات بالاس لشانيل؟)، حين يأتي الأمر لعروض الأزياء يصبح أكثر كحوار في إتجاه واحد.

تحت الماركات الكبيرة تصبح الثقافات الفرعية لأزياء الشارع غير مضرة، رمياً للمراجع التي –ماعدا الـMood board- تحمل القليل من العلاقات للأتيليهات التي ينتج منها المصمم الأشياء.

ما بين الموضة العالية وملابس الشارع إحساساً متبادلاً بالطرد.

الموضة محددة كمجال للمقتضرين والأغنياء، في حين أنهم يحبطون حيث أنه لا يوجد غير الهوديهات والتي شيرتات الغرافيكية.

أخذين مصدر إيحاءهم الأساسي من نيويورك؛ المجموعة دمجت ما بين أفضل أزياء فيتون للرجال مع أيقونات وظلال المدينة.

بواسطة: شوق المرزوق – ترجمة: سلمى البسيوني.