ألامبرا تحتفي بالحظ منذ العام 1968

  • تاريخ النشر: الثلاثاء، 19 يونيو 2018 آخر تحديث: الإثنين، 22 أبريل 2019
ألامبرا تحتفي بالحظ منذ العام 1968

في العام 1968، كشفت دار فان كليف أند آربلز عن أشهر أيقونات الحظ مع مجموعة ألامبرا. استوحيَ هذا التصميم من البرسيم رباعي الأوراق واستمر عبر العقود ليجسد أسلوب الدار السرمدي وبراعتها المتميّزة.
وبعد مرور خمسين عاماً على إطلاق أول عقد طويل من ألامبرا، تقدّم الدار إبداعات جديدة تسلّط الضوء على رشاقة التصميم وأناقته، يكتمل فيها تألّق عرق اللؤلؤ الرمادي مع وهج الماسات وبريق الذهب الوردي الدافىء، بينما يجمع الأونيكس بسواده العميق بين الذهب الأبيض والماسات. 
بالإضافة إلى هذه التوليفات المبهرة من المواد الثمينة، نجد تصميمين مرصعين باللازورد واثنين آخرين بالكريستال الحجري، تكريماً لجمال الأحجار التي زيّنت هذه المجموعة عبر التاريخ. 

ألامبرا تحتفي بالحظ منذ العام 1968

أيقونة الحظ
اعتاد جاك آربلز – ابن شقيق إستيل آربلز – القول: "لتكون محظوظاً، يجب أن تؤمن بالحظ". والحظ السعيد ميزة عزيزة على قلب الدار، تقود خطاها وتلهم إبداعاتها الأكثر شهرة. وقد ظهر البرسيم رباعي الأوراق في محفوظات دار فان كليف أند آربلز في عشرينيات القرن الماضي إلى جانب الطلاسم الخشبية وحليات الحظ والحوريات الطيبة.

هذا وكان جاك آربلز بطبيعته يحب جمع التحف والأشياء النادرة، فكان يجمع البراسيم رباعية الأوراق في حديقة منزله بجيرميني ليفيك، ليقدّمها إلى زملائه مرفقة بشعر "Don’t Quit" – لا تستسلم تشجيعاً لعدم التخلّي عن الأمل.

في 1968 أبدعت الدار أول عقد طويل من ألامبرا المستوحى من البرسيم رباعي الأوراق، وهو رمز متناغم لحسن الطالع يضم 20 حلية من الذهب المجعّد ذو حواف دقيقة من الحبيبات الذهبية. لاقى التصميم نجاحاً فورياً ليكرّس حول العالم أيقونةً للحظ وشعاراً لدار فان كليف أند آربلز.


"إن عقد ألامبرا الطويل الذي أبدعته دار فان كليف أند آربلز عام 1968 بنفس تقاليد التميزة والبراعة المتفوّقة، يعكس روح ذاك العصر حيث قدم طرقاً جديدة لارتداء المجوهرات في الحياة اليومية. وها هو بعد مرور خمسين عاماً، يعد مرجعاً ترك أثره على تاريخ المجوهرات".
نيكولا بوس، الرئيس والمدير التنفيذي لفان كليف أند آربلز.