داماس تحتفل بالأمل هذا العيد مع حملة #معاً_نقف

  • تاريخ النشر: الإثنين، 20 يوليو 2020
داماس تحتفل بالأمل هذا العيد مع حملة #معاً_نقف

داماس تحتفل بالأمل هذا العيد مع حملة #معاً_نقف

في هذا العيد، ستطلق داماس مجموعة حصرية محدودة تسمى "الأمل" كجزء من حملتها الجديدة #معاً_نقف، والتي تحمل رسالة تمكين حول الأثر الإيجابي وأهمية الوقوف متحدين في خضم المصاعب وعدم الاستقرار الذي يصاحب عام 2020.

دعماً لرحلة العطاء تلك، تنضم إلى داماس جيسيكا قهواتي، وهي سفيرة القضايا الإنسانية الشغوفة التي يتابعها أكثر من مليون متابع، وذلك لإطلاق مجموعة "الأمل" الجديدة وإطلاق المبادرة لجمع التبرعات مع نشر رسائل الوحدة واللطف والرحمة.

"الأمل" من داماس هي مجموعة حصرية تحتفل بثلاث كلمات مهمة؛ "الأمل" و "الحب" و "العطاء"، وكلها تحمل معاني عميقة حيث أصبح من الضروري أن نتحلى "بالأمل" معاً وأن نتحلى "بالحب" معاً وأن "نعطي" معاً وذلك كوسيلة لخلق جبهة موحدة للمثابرة في الأوقات الصعبة. تتكون مجموعة الأمل من 10 تصاميم فريدة من الذهب عيار 18 قيراط ومزينة بمجموعة متنوعة من لآلئ المياه العذبة.

لدعم الجهود الكبيرة التي تُبذل من أجل مستقبل أفضل، ستتبرع داماس بنسبة 10٪ من قيمة كل عملية شراء عبر الإنترنت في الإمارات لمجموعة "الأمل" إلى مؤسسة الجليلة. ستسهم مبادرة داماس للتبرع في المساعدة في مجالات الأبحاث الطبية والتعليم والعلاج، وهو أمر مهم خاصةً في هذه الأوقات الصعبة، وذلك بروح الوقوف معا للوقوف أقوى.

قال لوك براموند، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة داماس: “لسنوات عديدة، التزمت داماس بالاستثمار في تطوير المجتمع ونموه، وما زلنا مخلصين للعطاء وتقديم الدعم للمحتاجين من حولنا. وكجزء من هذه الرحلة، نحن فخورون بأننا أنشأنا مجموعة حصرية محدودة من داماس تسمى "الأمل" وذلك كرسالة تضامن وكوسيلة للاحتفال بقوة وجمال الوقوف متحدين لإحداث التغيير، مع نشر الأمل والحب خلال هذه الأوقات الاستثنائية"

وقال الدكتور عبد الكريم سلطان العلماء، الرئيس التنفيذي لمؤسسة جليلة: " لقد كانت داماس شريكاً طويل الأمد لمؤسسة الجليلة، ويسعدنا أن نكون المستفيد الخيري لمجموعة "الأمل" وذلك من خلال التبرعات التي تدعم برامجنا في مجالات الأبحاث الطبية وبرامج الرعاية الصحية.

الأمل موضوع قريب جدًا من قلوبنا، خاصةً الآن أكثر من أي وقت مضى، الأمل هو الخيط الذي يربطنا جميعًا بينما نعبر هذه الأوقات الاستثنائية لمواجهة كوفيد-19.

نحن ممتنون لشركائنا الذين يواصلون دعم برامجنا الخيرية وأنا واثق من أن "الوضع الطبيعي الجديد" سيكون مليء بالفرص والتفاؤل والأمل لغدٍ أكثر إشراقاً

تم نشر هذا المقال مسبقاً على ليالينا. لمشاهدة المقال الأصلي، انقري هنا