لماذا أصبحت الخلاخيل صيحة مفاجئة في مجوهرات هذا الصيف

Aug 21, 2025

‍بقلم: جيسيكا ميشالت، ترجمة: ميس حاتم

هذا الصيف، قطعة واحدة من المجوهرات عادت بهدوء إلى دائرة الضوء: هي الخلخال. فبعد أن كان يُنظر إليه كترف مرح، تحوّل اليوم إلى التفصيلة الأكثر إغراءً في الموسم. يمتد تاريخه من بذخ مصر القديمة إلى تقاليد جنوب آسيا، لكن جاذبيته اليوم متجذّرة بعمق في عالم الموضة المعاصرة. فمنذ أن ارتدت كايلي جينر خلخالًا بشعار Chanel المزدوج في عرض الأزياء الراقية في يناير، لفتت الأنظار نحوه.

هالي بيبر، جيجي حديد، سيدني سويني، وحتى كيم كارداشيان — التي أهدتها ابنتها نورث واحدًا في عيد الأم — تبنّين جميعهن هذه الإطلالة، ليحوّلن الخلخال من تفصيلة عابرة إلى لمسة أساسية من ترف اليوم.

لكن، وكأي قطعة زينة عظيمة، لطالما سحر الخلخال النساء عبر الأجيال.

متجذّر في قرون من الرمزية، ارتدت المصريات القدماء الخلاخيل كتمائم واقية ورموز للرخاء. وفي الهند، أصبح جزءًا أصيلًا من تقاليد الزواج والرقص الكلاسيكي، كإيماءة رشيقة وزينة تعبّر بصمت عن الكثير. أما في العصر الذهبي لهوليوود، فقد اكتسب الخلخال سحرًا مختلفًا تمامًا — إذ ساهمت مارلين مونرو وباربرا ستانويك في ترسيخ ارتباطه بالبريق والأنوثة والجاذبية الخفية.

ولطالما عاد عالم الموضة إلى الخلخال. ففي الثمانينيات، منحت طبقات مادونا المعدنية هذا الإكسسوار لمسة متمرّدة، بينما في حقبة فساتين الانزلاق في التسعينيات، أتمّت باريس هيلتون وبريتني سبيرز إطلالاتهن بخيوط فضية تتلألأ حول الكاحل. أما المصممون، من شانيل إلى ديور، وحديثًا إيترو، فقد استثمروا في إمكاناته، فحولوه من تعويذة بوهيمية إلى تفصيلة راقية تستحق أن تُعرض على منصات الأزياء.

سواء أكان يطلّ بخجل من تحت سراويل مقصوصة، أو يزيّن صندلاً رفيعاً، أو يتدلّى عاريًا على كاحل قبّلته الشمس، فقد أصبح الخلخال علامة صامتة ولكن قوية على أسلوب عصري أنيق.

وما يجعل هذه العودة مثيرة للاهتمام بشكل خاص هو تعدديتها. سلسلة رفيعة من الذهب أو البلاتين تضيف لمسة رقي سلسة إلى إطلالات النهار. أما تنسيقات اللؤلؤ أو الألماس المرصوف أو تفاصيل المينا فتمنح الحركة والجاذبية لإطلالات المساء، في حين أن خلخالًا عريضًا جريئًا مع الكعب العالي يعبّر عن ثقة لا تخفى.

في النهاية، فإن عودة الخلخال هذا الموسم تتجاوز كونه مجرد زينة. إنه تذكير بأن الرفاهية الحقيقية كثيرًا ما تكمن في أصغر التفاصيل. قطعة مجوهرات تحمل حكاية عابرة للثقافات والقرون، عادت اليوم لتجد مكانها من جديد في قاموس الأناقة المعاصرة. وفي هذا الصيف، أصبحت مرة أخرى الإكسسوار المفضل لأصحاب الذوق الرفيع.

بدر الكليب

الشيخ فهد ناصر صباح الأحمد الجابر الصباح

الدكتورة نورة المشعان

الدكتورة منيرة العروج

نور عبدول

عيسى الحبيب

ديمة الغنيم

لمى العريمان

اليمامة راشد

نادية بدر الحجي

هنادي الصالح

جعفر إصلاح

عبد الله غازي المضف

عبير العوضي

شهد الصبيح

عبد الرحمن بداح المطيري

فيصل عبد الرحمن العقل

بدر الخرافي

شيخة الماجد

فرح المطوع

دونا سلطان

دانة المطوع، الشيخة شريفة الصباح، والزينة البابطين

ليلى هلال المطيري

عادل الوصيص

هاشم وآمنة نصيب

الدكتور عبد الله عبد الرحمن السميط

شيخة الهاجري

شيماء حسن

الشيخة بيبي اليوسف

الجابرية الحرة

لولوة الملا

سلمان الكندري

الجوهرة المهدي

عبد اللطيف المشاري

حسين بومجداد

سعاد الفقعان

مريم الرفاعي

عبد المحسن المرزوق

الدكتور فيصل الرومي

نور النفيسي

شيماء التركيت

خالد المظفر

دلال الهاجري

"يوسف العمران "بو جراح

فهد الغانم

عبدالله بهبهاني

سارة القطان

الدكتورة منال الديحاني

علي خاجة

راحيل الروضان

بدر الكليب

الشيخ فهد ناصر صباح الأحمد الجابر الصباح

الدكتورة نورة المشعان

الدكتورة منيرة العروج

نور عبدول

عيسى الحبيب

ديمة الغنيم

لمى العريمان

اليمامة راشد

نادية بدر الحجي

هنادي الصالح

جعفر إصلاح

عبد الله غازي المضف

عبير العوضي

شهد الصبيح

عبد الرحمن بداح المطيري

فيصل عبد الرحمن العقل

بدر الخرافي

شيخة الماجد

فرح المطوع

دونا سلطان

دانة المطوع، الشيخة شريفة الصباح، والزينة البابطين

ليلى هلال المطيري

عادل الوصيص

هاشم وآمنة نصيب

الدكتور عبد الله عبد الرحمن السميط

شيخة الهاجري

شيماء حسن

الشيخة بيبي اليوسف

الجابرية الحرة

لولوة الملا

سلمان الكندري

الجوهرة المهدي

عبد اللطيف المشاري

حسين بومجداد

سعاد الفقعان

مريم الرفاعي

عبد المحسن المرزوق

الدكتور فيصل الرومي

نور النفيسي

شيماء التركيت

خالد المظفر

دلال الهاجري

"يوسف العمران "بو جراح

فهد الغانم

عبدالله بهبهاني

سارة القطان

الدكتورة منال الديحاني

علي خاجة

راحيل الروضان